تقييم
249 9
الهدف من الفلاش :_
مناصرة ضحايا الإبتزاز الإلكتروني ومساندة كل ضحية في الوقت الحالي

الوصف :_
الإبتزاز الإلكتروني ظاهرة خطيرة
وهو مرض العصر
فعدم شعور الفتاة بالأمان، وخوفها من رد فعل أسرتها، يحولانها إلى جانية، مع أنها ليست مخطئة، وبذلك تضطر إلى إخفاء ما تتعرض له من ابتزاز وضغط، وهو ما قد يدفعها إلى تنفيذ رغبات المبتز.
في مجتمع قبلي ومحافظ كالمجتمع اليمني الي بيفرض قيوداً صارمة على المرأة، ففكرة انتشار صورة أو فيديو لفتاة بدون حجاب أو عباية مصيبة وفضيحة ممكن توصل للقتل من قبل الاهل وهذا الي اقصده بالعقدة الظالمة عقدة الأهل والشرف الي ساعدت تمادي المبتز في الطلب.

وطبعاً الابتزاز ليست ظاهرة جديدة، وليس خاصاً باليمن بل هو ظاهرة عالمية وقديمة، لكن في عالمنا العربي قد تدفع الفتاة حياتها الثمن.

وتترتب على جريمة الابتزاز آثار نفسية وصحية كثيرة على الضحية وأسرتها وعلى المجتمع، منها آثار خطيرة فالضحية تتعرض بسبب الخوف والتفكير المستمر، لضغط نفسي كبير يؤدي إلى تدهور صحتها الجسدية والنفسية، واضطرابات في الشهية وفقدان ثقتها بنفسها وبالآخرين والانطواء على الذات، والأخطر تفكيرها بالانتحار أو الاستجابة والإذعان لطلبات المبتز بتوفير المال بأي طريقة كانت. كما يمكن تجنيدها للتجسس وتوفير معلومات عن ضحايا أخريات أو عن أشخاص مستهدفين من طرف المبتز”. وتضيف: “كما أن تأثير الابتزاز على الأسرة كبير مثل وصمة العار التي تظل تلاحقها”.
......

ومن حيث البعد القانوني .
وفي غياب القوانين التي تكافح الجرائم الإلكترونية؟
أرجعت دراسة بحثية صعوبة مكافحة الجريمة
الإلكترونية إلى أسباب عدة

، منها “عدم وجود تشريعات تجرمها
وضعف الخبرات التقنية المتعلقة بالحاسوب
وعدم الإلمام بعناصر الجريمة الإلكترونية والتعامل معها لدى المشتغلين في سلك التشريع كجريمة عادية الأمر الذي اضطر القضاء إلى إخضاع تلك الأفعال وتجريمها وفق القواعد العامة للقانون الجنائي، وهي قواعد قاصرة من أن تشمل مختلف أوجه النشاط الإجرامي الإلكتروني بتعقيداته وتطوره ومساراته الجرمية.
شارك على الشبكات الاجتماعية
رابط المشاركة
شارك بالبريد

لو سمحت تسجيل الدخول لمشاركة هذا webpage بالبريد الالكتروني.

المشاهدات
4041 مجموع المشاهدات
1861 مشاهدات الاعضاء
2189 المشاهدات العامة
الأحداث
249 المعجبين
9 الغير معجبين
0 التعليقات
شارك على الشبكات الاجتماعية
رابط المشاركة
شارك بالبريد

لو سمحت تسجيل الدخول لمشاركة هذا webpage بالبريد الالكتروني.

تقييم
249 9